Everything about التغطية الإعلامية
Everything about التغطية الإعلامية
Blog Article
وتابع «كل شيء موجود. البراعة التكنولوجية. سرّية الاستعدادات. الجرأة العملياتية. عدم الاكتراث بالعواقب السياسية. سرعة التنفيذ والوصول المذهل إلى كل الأهداف المسطّرة».
أعلن الناشرون أنهم سيبذلون مزيدا من الجهد في الاستفادة من واتساب وإنستغرام، بينما يستمر اهتمامهم بشبكات الفيديو مثل تيك توك ويوتيوب.
وهذا ما لاحظته الباحثة في النماذج التي وردت بصحيفة "لوموند"، التي تُعد من الصحف المؤثرة في فرنسا وفي العالم أيضًا؛ إذ تُسهِم في رسم المشهد السياسي وتشكيل الرأي العام تجاه النزاعات والأحداث الدولية، مثلما يجري في الحرب الإسرائيلية على غزة.
لقد هاجمنا فوق الأرض وتحت الأرض، وهاجمنا الإرهابيين من جميع الرتب، في جميع الأماكن". وأضاف أن الحرب ستستمر "حتى إشعار آخر".
القلق الذي عبر عنه الصحفيون من فقدان وظائفهم ليس الخطر الأكبر، بل قدرة الذكاء الاصطناعي على فرض انحيازاته على مستوى السرديات واللغة بمساعدة من الصحافة، هو التحدي الأكبر الذي يواجههم.
كيف يمكن لتدقيق المعلومات أن يكون سلاحًا ضد الرواية الإسرائيلية؟
- توفيت عائلة أوكرانية في هجوم حماس. لقد فروا من الصراع في بلادهم، ولا تزال هويتهم غير معروفة. هناك أيضًا مواطنون أميركيون.
لإرسال الدعوات إلى وسائل الإعلام والصحافة المناسبة، يجب البقاء على اتصال دائم مع وسائل الإعلام التي تناسب الموقع الجغرافي المحدد للفعالية.
دعم الحقيقة أو محاباة الإدارة.. الصحفيون العرب في الغرب والحرب على غزة
ويتوقع أن تقدم إكس وميتا وتيك توك مزيدا من الخدمات المتميزة، بما في ذلك خيارات حسابات خالية من الإعلانات وصديقة للخصوصية.
وبالفعل، تكلّم هذا الأخير شاهد المزيد عن «هجوم كبير وغير مسبوق» وعن «التحضير الطويل والدقيق المطلوب لمثل هذه العملية»، وحملت شهادته لهجة الثناء حين وصف التفجيرات بـ«الإنجاز الحقيقي» و«الإتقان المثير للإعجاب للغاية».
نصيحة إضافية: يجب تضمين تفاصيل الاتصال الخاصة بك، بما في ذلك عناوين البريد الإلكتروني ورقم الهاتف، على كل صفحة في البيان الصحفي حيث يمكن الوصول إليك على الفور في يوم الفعالية.
المصادر المجهّلة في نيويورك تايمز.. تغطية الحرب بعين واحدة
ما تزال وسائل إعلام غربية كبرى تثبت أنّها طرفٌ في حـرب الرواية، ولصالح الاحتلال الاسرائيلي.. في هذا المقال، يوضّح الزميل محمد زيدان كيف أن وسائل إعلام غربية كبرى ما تزال تطوّر من تقنيات تحيّزها لصالح الاحتلال، رغم انقضاء عام كامل على حرب الإبـادة في فلسطين.